نبذة مختصرة

سامر صالح خير حامد، المعروف باسمه الشعري سامر خير، وُلِد في بلدة المغار الجليلية الفلسطينية المُطلّة على بحيرة طبريا عام 1971.  

- صدرت له حتى الآن 14 مجموعة شعرية:

1) "أمشي على قلبي" – الناصرة – 1988

2) "من كل جرح قطرة" – الناصرة – 1989

3) "تقاسيم على عود الجرح" – الناصرة – 1991

4) "لم أولد لأموت" – حيفا – 1994

5) "لن يعيش حياتي سواي" – حيفا – 1997

6) "المكان يغادرنا كالغيوم" – حيفا – 2001

7) "أخرجوا من سنامي الثقيل" – حيفا - 2001

8) "أعود مثل غيمة الى الشجر" – بيروت/عمان: المؤسسة العربية للدراسات والنشر – 2001

9) "أزهار الخراب" – عمّان/تونس: دار "فضاءات" للنشر والتوزيع - 2011.

10) "ما ينفع العاشق" – منشورات البيدر- المغار - 2013

11) "الشاعر يريد تغيير القصيد" – منشورات البيدر - المغار - 2013.

12) "لا اسم لي إلا ابن آدم" – الأعمال الشعرية الناجزة (الجزء الأول) – 2013.

13)  "لا بُدّ للصخر أن ينهزم" – إصدار مكتبة كل شيء - حيفا – 2023 .

14) بالإضافة إلى كتاب شعري للأطفال بعنوان "يا ليتني أطير" صدر عام 2004.

- عمل محررًا ثقافيًا وأدبيًا في جريدة الاتحاد الحيفاوية من 1992 وحتى عام 2000.

- من عام 2003 حتى عام 2013 تولى رئاسة تحرير جريدة "البيدر" المحلية في الجليل.

- حاصل على اللقب الأول في الأدب العربي والأدب المقارن من جامعة حيفا.

- حاصل على اللقب الأول في الحقوق بامتياز، ويعمل محاميًا منذ عشر سنوات.

- حَصَل على عدة جوائز منها جائزة "الشهيد" من مجلس كفرقاسم المحلي عام 1999، وجائزة الإبداع الأدبي عام 2002 وعام 2017 .

- ينشر شعره منذ منتصف الثمانينيات (وهو على مقاعد الدراسة الثانوية) في الصحف المحلية، ثم في صحف ومجلات أدبية عربية  في الوطن العربي وأوروبا.

- تُرجم شعره الى عدد من اللغات الأجنبية بينها الانجليزية والاسبانية والإيطالية والعبرية ونُشِر بعضه في كُتُب ومجلات متخصصة.

- بادر منذ أوائل التسعينيات إلى إقامة "مهرجان الشعر الأول لشعراء الجيل الجديد". ويعتبره نُقاد ومتابعون للحركة الأدبيّة في البلاد أبرز شعراء الجيل الجديد بعد جيل "شعراء المقاومة".

- نُشرت عن شعره دراسات ومقالات كثيرة، على مدار 35 عامًا من مسيرته الشعرية حتى الآن، واحتفت بشعره كوكبة من أهم النقاد والأدباء في البلاد والخارج، أبرزهم:  د. نبيه القاسم، أحمد دحبور، د. رياض كامل، نوري الجراح، رشاد أبو شاور، فيصل قرقطي وغيرهم..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق